
-
-
# هــمــســــات !


# همسة :

مـصـر : كـانـت " أم " الـدنيـا . . فـ بـاتت " هـم " الـدنـيـا !

# همسة :

المظهر " جذّاب "
* بالنطق السعودي أو الكويتي . . كلا الأمرين صحيح !
* بالنطق السعودي أو الكويتي . . كلا الأمرين صحيح !

# همسة :

أن تجعّد شعرك . . وتربي شارباً عريضاً
فـ هذا لن يجعل منك يوماً . . " آنشتاين " !!

# همسة :

الشيطان . . كفر ! لأنه " كابر " واستكبر
فلا تكن زميل إبليس !
فلا تكن زميل إبليس !

# همسة :

إذا أردت أن " تـقـوم " الليل شاكراً . . فـ اذهب إلى قسم " الـتـنـويـم "

# همسة :

يقول المثل :
أن " تحـسـد " خيرٌ من أن " يـشـفـق " عـليـك !

# همسة :

" الرجـولـة " . . ليست في كونك " ذكـراً "

# همسة :
" لبس الصغير حذاء الكبير . . لا يوسع من خطوته بل يعرقل سيره "
أعشق هذه الحكمة!

# همسة :

" لـي بـيـونـج تـشـول " . . مؤسس شركة سامسونج !
* نعم يا صاحبي . . ليست كل التفاصيل مطلوبة !

# همسة :

البنغالي في نظرك ؟ أحد عمال النظافة في الشارع ربما
ولكنه أيضاً . . أحد مؤسسي موقع " يوتيوب " الشهير !
ولكنه أيضاً . . أحد مؤسسي موقع " يوتيوب " الشهير !
* إحذر " الـتـعـمـيـم "

# همسة :

الإنسـان . . " إنـسـانـيّـة " !!

# همسة :

" إبـلـيـسـ " ـتـيـشـن !
هكذا اسماه جدي رحمه الله
هكذا اسماه جدي رحمه الله

# همسة :

الـعـظـيـم . . من يـسـقـط " واقـفـاً "

# همسة :

قال متغزلاً : يقول شكسبير أن الـ "حب" حرفين لكنه يعني كل شيئ في الحياة !
فقالت : تسذوبـ(ـن) أمعط ! من متى شكسبير يتكلم عربي ؟؟!
* التأكد من المعلومة . . ينجيك من " الحرج "
فقالت : تسذوبـ(ـن) أمعط ! من متى شكسبير يتكلم عربي ؟؟!
* التأكد من المعلومة . . ينجيك من " الحرج "

# همسة :

سمع أن " الوجبات " السريعة مضرّه . .
فـ أصبح يطلب " ساندوتش " بدون وجبه
فـ أصبح يطلب " ساندوتش " بدون وجبه
* التذاكي أحياناً . . أشد سوءً من الغباء !

# همسة :

الـعـرب . . " مـلـوك " التبرير !

# همسة :

ليس الغبي بـ سيّد قومه ** وليس سيّد قومه " المتغابي "
يسلم بؤك !
يسلم بؤك !

# همسة :

في " هوليوود " يبالغون . . وفي " بوليوود " تهون المبالغة !

# همسة :

ليس كل أحمر . . " دموي "
فـ بعضه. . " يداوي " الجروح
فـ بعضه. . " يداوي " الجروح

# همسة :

في تويتر . . هناك " أصــل " و " 1000 " نسخة مقلّدة !

،،
أخــوكم / سعــود !
أخــوكم / سعــود !
،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق